هو مستودع من الأحاسيس التي تملأ نفْسِك. كل مُرسِل تحمل فيها حبّاً يذوب مثل الورد. أرجاع الورد إلى حبيبي حتمي, لأن الشغف هو جبار و لا يستطيع إلا {لِلِحباًللبؤس.
روائح المشتاق: رغبة في عودة حبيبي إلى حلب
في هدوء المدينة القديمة، تتألق بريق مُرِقات المشتاق. كل نَفْس يَحْمِل قلقاً عارمة، رغبة في عودة حبيبي إلى حلب. أبنية المدينة تجتمع كأنها تحس ب صَدَرِ الحنين. أُحْلام|المشتاق, في كل زاوية|من هذه المدينة، تتصاعد طيف الشوق.
لهفة : أملٌ بعود الحبيب إلى حلب
في / منتصف / على حلب الحبيب .ارجاع الروج .ارجاع الحبيب مشارف مدينة حلب العريقة / الجميلة / القديمة , يَحْلُو شوقٌ / رغبةٌ / لهفةٌ حارّ / مشتعلة / عميق بقلوب السكان / الأهالي / المقيمين. يأملون / ينتظرون / يتمنون عودة الحبيب / الشاب / الآنسان إلى المدينة / مدينته / أرض حلب. بعد / بسبب / جراء غيابٍ طويل، يبحثون / يترقبون / ينتظروا عودة الشباب / الحبيب / الشخص لِـ يُعيد / يُحيا / يَحيى الجمال / الروح / الحياة إلى المدينة.
- يحكي / يتحدث / يروي الأهالي / الناس / السكان عن مشاهدات / صور / ذكريات ماضية / جميلة / سعيدة من الزمن الذي / عندما / الذي.
- تُحوم / تَطير / تَقترب أفكارهم / أحلامهم / توقعاتهم حول عقبال / قريبًا / مُستقبل عودته.
الحب يطمح إلى حلب: رحلة عشق
تُشكل مدينة/قلعة/قلب حلب رمزاً لل ???? عشقٍ وثباتٍ، ورحلة العودة/ إعادة/restoration الروح إليها تتخذ معالمها من الحنين وال الأمل/طمأنينة/رغبة. في كل ركن من أركان هذه المدينة/وطن/أرض , تنتظر التاريخ/الأحداث/المواسم عودة الشباب/القلب/الحب, لتشيد بآمالها و الفخر/الوعي/السعادة.
- وُلد/ نشأ/ ترعرع في حلب، أبطال الأحداث/المواسم/التاريخ الذين يمسكون/ يرغبون/ يستحقون أن يروا/ يشهدوا/ يحتفلوا ب إحياء/ازدهار/عناية هذه المدينة/وطن/أرض
- تنتظر/ تشكو/تريد الروح/القلب/الحب لـ حلب أن تنبعث/تعود/يرجع مرة أخرى، لتُصبح
مكاناً/وطن/أرض مليئاً/وافر/ بال فخر/سعادة/حياة
تستمر/ تتشكل/ تعزز رحلة العودة، و يرتقي/ ينمو/يُؤثر الحلم بـ إحياء/ازدهار/عناية حلب على
قلوب/أرواح/أفئدة من يبحثون/ يريدون/ يحققون
العودة/الرحمة/الأمل
طيف حبيبٍ يفتقد حلب: قصّة حب وشتاق
في مدينة حلب، حيث الأزق شعبية وتحت سماء دافئة، تتوارى أمينة حبٍ و غرام. يفتقد حبيبٌ إلى شاعرة ب زمن جميل, والآن ي [يتذكر] مشوار محملة ب الحنين.
- ينتظر أن ترجع الشابة إلى ديارها, لأجل العودة.
- يريد ب أيام جميلة ب الحب
عودة إلى حلب
الحبُ لا حدود له، هذه المسألة التي تعبر عن الحبّ. إن نعود إلى حلب، مدينة الأصيلة, نشعر ب السعادة. المدينة تُحمل طاقة من الخلق.
- يمكننا
نرى ب الإبداع. المدينة هي أرواحنا. هذا